قامت واحدة من أهم المنظمات الموجودة في دولة أستراليا بتطوير وسيلة لصناعة بعد الأسمدة وهذا عن طريقة استعمال البطاريات القلوية التي تم استعمالها من قبل حيث أن المنظمة قامت بعمل تعزيز لهذا المشروع من جانب “Envirostream Australia” والتي تستند على الأتربة التكميلية التي تضم بداخلها عنصر المنجنيز وعنصر الزنك الذي يكونا مازال موجودين داخل البطاريات المستعملة والتي تكون موجودة في كثير من الأمور داخل الريموت الخاص بجهاز التليفزيون والذي يعمل علي التحكم
فيه من بعيد أو تكون موجودة داخل منتجات اللهو عند الأطفال والتي يمكن خلطها مع الأسمدة المعتادة وطبقا لما تم ذكره في واحدة من أهم الصحف البريطانية والتي تسمي “ديلي ميل” أن هذه الأسمدة الحديثة قد نتج عنها أمور مذهلة في الإختبارات التي تم إجراؤها علي نبات القمح الذي تم زراعته في سنة 2019 كما ان المنظمة أيضاً قد أصدرت إعلاناً عن وجود تجربة حديثة من عمل الاختبارات التي سيتم إجراؤها في الأماكن المخصصة لزراعة الحبوب في منطقة غرب أستراليا .
وطبقا لما تم ذكره في واحد من البيانات التي قد أصدرتها المنظمة التي تدعي “Lithium australia” والتي تضم بداخلها “Envirostream Australia” فإن هذا الأمر هو بمثابة فرصة كبيرة للحد من استخدام الشفرة المصنوعة من عنصر الكربون تصنيع البطاريات وهذا علاوة على ما ينتج من ملوثات كثيرة ناتجة عن دفن النفايات وهذا مصاحبة لتنسيق وتطوير المنتجات الغذائية على مستوى العالم وقد أعلنت المجموعة انها كانت تتمني توجيه كامل الإهتمام الى اعادة تصنيع البطاريات القلوية ولكنهم
توصلوا بعد إجراء عدد من الأبحاث إلى أن الموضوع سيكون أسهل إذا استعملنا الموجود التي تدخل في التكوين كما أن عنصر الزنك وعنصر ثاني أكسيد المنجنيز يعتبران أثنان من أهم العناصر الرئيسية التي تدخل في التكوين والتي تعمل علي إطلاق الطاقة طبقا للتفاعلات التي تحدث بين الجزيئات وهذا خلال عبورها ما بين كل جزئ والأخر.
التعليقات