قام الاتحاد الأوروبي ببذل مجهود كبير حتى ينتهي من وضع وتجهيز مجموعة القرارات الحديثة والتي تستطيع أن تسيطر على شركات جوجل وفيسبوك وامازون وغيرها الكثير من الشركات المسؤولة عن التقنية ونتيجة ذلك قام المسؤولون في الاتحاد الأوروبي ببيان نحو أن السادة المشتركين في الاتحاد يسعون جاهدين حتى يستطيعوا الوصول إلى كم من الردود التي تأتي من المستهلكين والمسؤولين عن تقديم الطلبات المرقمة قبل تعديل هذه القرارات وطبقاً لما تم إعلانه على الموقع الخاص بمنظومة
الأخبار الكبيرة والشهيرة الخاصة بدولة روسيا والتي تسمى “سبوتنيك” أن الهدف الأساسي وراء وضع قرار حديث هو تعيين المشكلة الأساسية وأماكن تواجدها من حيث إذا كانت على مواقع الإنترنت بأكملها أو تتواجد فقط على مواقع التعارض لما تسببه من أخطار بسبب بعض الأعمال الغير صحيحة وأنه يجب أن يكون هناك انتباه شديد في حالة نزول أي منشور مسيء أو غير صحيح ويتعارض مع السياسة يكون له إمكانية السرعة في الوصول إلى هذا المنشور ومحوه من علي المواقع وقد أصدر بيانا
يحتوي علي 43 ورقة تم إرساله إلى الكثير من الأفراد والمسؤولين عن المطالب المرقمة والشرطة الخاصة بالاتحاد الأوروبي وهذا خلال فترة الأسابيع التي مرت علينا هذه الأوراق تضم بداخلها الكثير من المناقشات أمثلة ذلك مناقشة حول مدى درجة صلابة ووقوف الشركات المسئولة عن التكنولوجيا والمعلومات ويوجد أيضاً مناقشة حول كم الأمور التي تقع مسؤوليتها على المواقع من خلال الإنترنت حيث المنشورات التي تنص على كلام غير صحي أو يتعارض مع سياسات المواقع والوصول إلى مدى المصداقية
الموجودة في الإعلانات التي يتم نشرها من خلال الإنترنت ومن الواجب فعله أن يتم إرسال كافة الردود الخاصة بالوحدات المرقمة التابعة لمجال التفاوض في دولة أوروبا نحو ما يخص إعادة هيكلة القرار الحديث الخاص بالمطالب المرقمة ليحتل مكانها قسم الإلكترونيات التجارية التي تم إصدارها من فترة عقدين من الزمن والذي يتحكم في الخدمة من خلال الإنترنت.
التعليقات