محتوى المقال
التهاب الأذن الوسطى تصنف أنها عدوى بكتيرية أو فيروسية ينتج عنها ألم شديد بالأذن وأيضاً ينتج عنها فقدان السمع لمدة محددة ونزول السوائل باستمرار قد ينتج عنها عدوى الأذن الوسطى التى لا تذهب مباشراً من نفسها الدواء بالمضادات الحيوية ينتج عنها التهابات شديدة في الأذن الوسطى بشكل كبير أثناء سن الصغر وعلى الرغم من أن هذه العدوى تصيب الأطفال الأكبر سناً وأيضا الكبار الرشد بأنواع العدوى المختلفة وفى هذا الموضوع سنتعرف على ما هى أسباب التهاب الأذن الوسطى طبقاً لموقع ” southerners” .
الأسباب التى تؤدى لالتهاب الأذن الوسطى :
الأسباب التى تؤدى إلى ذلك كثيرة جداً ولكن لابد من فهم المعنى التهاب الأذن الوسطى فى بداية الأمر وتتألف الأذن من 3 أقسام متنوعة الأذن الخارجية والأذن الوسطى والأذن الداخلية وجميع هذه الأجزاء تعمل مع بعضها لبعض حتى يتمكن الشخص من أن يسمع الأصوات ويتم الفصل بين الأذن الخارجية والأذن الوسطى بطبلة الأذن وهى طبقة رفيعة جدا ويحدث لها اهتزاز عن سماع أى موجات صوتية والتهاب الأذن الوسطى التهاب فى المنطقة التى خلف طبلة الأذن هى عدوى من المحتمل أن تكون هذه المساحة مسدودة ومملوءة بالمخاط الذي من المحتمل أن يؤدى إلى الإصابة بالعدوى وينتج عنه التهاب فى الأذن الوسطى.
أصناف عدوى الأذن الوسطى:
وهناك صنفان من عدوى الأذن الوسطى وتأتي العدوى الحادة فجأة وتتواصل لمدة قليلة وعدوى الأذن المزمنة هى عدوى لأي حدث لها تحسن أو تتواصل فى العودة ومن المحتمل أن تسبب عدوى الأذن المزمنة تلف إلى مدى الحياة للأذن وفى بعض الأوقات تظل السوائل في الأذن الوسطى بعد الإصابة بالأذن مما ينتج ” الأذن الصمغية ” وفى بعض الحالات لا يتم معرفتها وخصوصاً بين الأطفال فى العمر الذي يكون قبل سن المدرسة ويمكن لعدوى الأذن الصمغية أن تؤثر على سماع الشخص وقد يستمر هذا إلى أسابيع لكى لا تظهر .
التعليقات